المشاركات
سلم الجانب الفلسطيني، الجانب الاميركي، خلال لقاء الرئيس محمود عباس، المبعوث الأميركي لعملية السلام السيناتور جورج ميتشل، اليوم، رسائل تتعلق بمجمل الأوضاع الحاصلة على الأرض، وخاصة الانتهاكات الاسرائيلية.
وقال رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، د.صائب عريقات، في مؤتمر صحفي عقده بعيد اللقاء، 'إن الرسائل التي سلمت إلى الجانب الاميركي أشارت إلى الاعمال الاستفزازية التي ترتكبها إسرائيل، كقتل فتى فلسطيني 16 عاما، وقتل مواطن اعزل في قطاع غزة، إضافة إلى التصريحات الاستفزازية وغيرها من الاقتحامات والاعتقالات التي تتم'.
وأضاف: ' نأمل من الجانب الأميركي ان يلزم الطرف الإسرائيلي بالكف عن الممارسات الاستفزازية من اقتحامات واعتقالات واستيطان وفرض حقائق على الأرض، او التصريحات بالغة الخطورة التي لاحظناها الأسبوع الماضي من قبل أكثر من مسؤول إسرائيلي'.
وأكد عريقات، حرص الرئيس والقيادة الفلسطينية على إنجاح جهود المبعوث الأميركي، والتركيز على قضايا الوضع النهائي، وخاصة قضيتي الحدود والأمن وصولا إلى حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967.
وقال عريقات 'نحن لم ولن نسأل السيناتور ميتشل عما يدور بينه وبين الجانب الإسرائيلي، لان هذه محادثات تقريبية، وتتم مع الجانب الأميركي وفق جدول أعمال متفق عليه'.
وأضاف عريقات 'نأمل ان تستغل كل لحظة في الأربعة شهور من عمر المحادثات وصولا إلى تحديد حدود الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967'.
وختم حديثه بالقول 'سنستمر في محادثاتنا مع السيناتور ميتشل، وسنبذل كل جهد ممكن لانجاح هذه المهمة'.
وقال رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية، د.صائب عريقات، في مؤتمر صحفي عقده بعيد اللقاء، 'إن الرسائل التي سلمت إلى الجانب الاميركي أشارت إلى الاعمال الاستفزازية التي ترتكبها إسرائيل، كقتل فتى فلسطيني 16 عاما، وقتل مواطن اعزل في قطاع غزة، إضافة إلى التصريحات الاستفزازية وغيرها من الاقتحامات والاعتقالات التي تتم'.
وأضاف: ' نأمل من الجانب الأميركي ان يلزم الطرف الإسرائيلي بالكف عن الممارسات الاستفزازية من اقتحامات واعتقالات واستيطان وفرض حقائق على الأرض، او التصريحات بالغة الخطورة التي لاحظناها الأسبوع الماضي من قبل أكثر من مسؤول إسرائيلي'.
وأكد عريقات، حرص الرئيس والقيادة الفلسطينية على إنجاح جهود المبعوث الأميركي، والتركيز على قضايا الوضع النهائي، وخاصة قضيتي الحدود والأمن وصولا إلى حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967.
وقال عريقات 'نحن لم ولن نسأل السيناتور ميتشل عما يدور بينه وبين الجانب الإسرائيلي، لان هذه محادثات تقريبية، وتتم مع الجانب الأميركي وفق جدول أعمال متفق عليه'.
وأضاف عريقات 'نأمل ان تستغل كل لحظة في الأربعة شهور من عمر المحادثات وصولا إلى تحديد حدود الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967'.
وختم حديثه بالقول 'سنستمر في محادثاتنا مع السيناتور ميتشل، وسنبذل كل جهد ممكن لانجاح هذه المهمة'.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اترك بصمتك وشاركنا برأيك..