المشاركات
نفت ايران وفرنسا حدوث تبادل في اطلاق سراح الاكاديمية الفرنسية من قبل السلطات الايرانية، وبين افراج السلطات الفرنسية بعد يومين على قاتل رئيس الحكومة الايرانية قبيل الثورة الايرانية عام 1979 شهبور بختيار.
وذكر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاربعاء أنه جرى استقبال علي وكيلي راد في طهران كبطل، وذلك بعد ان افرجت عنه السلطات الفرنسية امس الثلاثاء وقررت ترحيله الى ايران، بعد ان قضى في السجون الفرنسية 16 عاما، حيث تم الحكم عليه بالسجن المؤبد بعد ادانته بقتل رئيس الحكومة الايرانية شهبور بختيار في باريس عام 1991، والتي وصلها هاربا من ايران اثر سقوط حكومته عام 1979 التي شكلها بعد هروب شاة ايران وترك الحكم في ايران تحت التظاهرات الواسعة التي اجتاحت المدن الايرانية، حيث بدأ في قيادة المعارضة الايرانية لثورة الخميني من باريس حتى اغتياله.
واضاف الموقع أن الافراج عن وكيلي جاء بعد يومين فقط من الافراج عن الاكاديمية الفرنسية كلوتيلد ريس التي اعتقلت في طهران بعد التظاهرات عقب الانتخابات الايرانية الاخيرة، حيث اتهمتها السلطات الايرانية بالتجسس لصالح مخابرات اوروبية وممارسة نشاط على الاراضي الايرانية يضر بمصالح ايران، حيث يبدو انه تم اجراء اتفاق ايراني فرنسي على الافراج المتبادل في الوقت الذي اعلن رسميا عن نفي ذلك.
وذكر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاربعاء أنه جرى استقبال علي وكيلي راد في طهران كبطل، وذلك بعد ان افرجت عنه السلطات الفرنسية امس الثلاثاء وقررت ترحيله الى ايران، بعد ان قضى في السجون الفرنسية 16 عاما، حيث تم الحكم عليه بالسجن المؤبد بعد ادانته بقتل رئيس الحكومة الايرانية شهبور بختيار في باريس عام 1991، والتي وصلها هاربا من ايران اثر سقوط حكومته عام 1979 التي شكلها بعد هروب شاة ايران وترك الحكم في ايران تحت التظاهرات الواسعة التي اجتاحت المدن الايرانية، حيث بدأ في قيادة المعارضة الايرانية لثورة الخميني من باريس حتى اغتياله.
واضاف الموقع أن الافراج عن وكيلي جاء بعد يومين فقط من الافراج عن الاكاديمية الفرنسية كلوتيلد ريس التي اعتقلت في طهران بعد التظاهرات عقب الانتخابات الايرانية الاخيرة، حيث اتهمتها السلطات الايرانية بالتجسس لصالح مخابرات اوروبية وممارسة نشاط على الاراضي الايرانية يضر بمصالح ايران، حيث يبدو انه تم اجراء اتفاق ايراني فرنسي على الافراج المتبادل في الوقت الذي اعلن رسميا عن نفي ذلك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اترك بصمتك وشاركنا برأيك..