وقضت الفكرة الاولى باستقدام مدرسين للغة العربية من الفلسطينيين ساكني القرى المجاورة للمستوطنة و توجه مجلس المستوطنة سرا الى وسطاء عرب لتجنيد مدرسين فلسطينيين الا ان الرفض المطلق كان من نصيب المبادرة .
وقال رئيس مجلس المستوطنة عوديت رفيف " ننوي توسيع دائرة المتحدثين باللغه العربية باعتبارها لغه مهمة على الطلبة اكتسابها لظروف موضوعيه وطبيعة المنطقة التي يعيشون فيها ".
واضاف عوديت " كنا على اتصال مباشر مع رؤساء القرى الفلسطينية الا انهم لم يتعاونوا معنا رغم ترحيبهم بفكرة تعليم اللغة العربية لكنهم خافوا من التعاون العلني معنا" .
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اترك بصمتك وشاركنا برأيك..