وتأتي هذه المشاركة للتأكيد أمام الجمهور الإسرائيلي بان المستوطنات واقتصادها عقبة أمام الحل السلمي المبني على إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967 وان السلطة ماضية في خطتها لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة بما يشمل تعزيز الاقتصاد الوطني، وأن هذه الحملة هي واجب كل مدافع عن حق الشعب الفلسطيني في التحرر والاستقلال.
ويشارك إلى جانب أبو لبدة وزير الأقليات أفيشاي برافرمان، كما ويشارك أيضاً في جلسة إضافية، السيد مهدي المصري، رئيس اتحاد الصناعات الفلسطينية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
اترك بصمتك وشاركنا برأيك..